منتدى البروفسور : جوني حنكليس
أهلاً و سهلاً بزوار منتدى البروفسور جوني حنكليس

عزيزي الزائر يمنع استخدام اسم زائف في منتدانا
يُرجى من العضو المسجل الأنتباه إلى ذلك كي لا تحذف عضويته

المدير العام :أ . جوني حنكليس
منتدى البروفسور : جوني حنكليس
أهلاً و سهلاً بزوار منتدى البروفسور جوني حنكليس

عزيزي الزائر يمنع استخدام اسم زائف في منتدانا
يُرجى من العضو المسجل الأنتباه إلى ذلك كي لا تحذف عضويته

المدير العام :أ . جوني حنكليس
منتدى البروفسور : جوني حنكليس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


علمي - ديني مسيحي - ثقافي - اجتماعي
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
الجميع مدعو للنقاش و الحوار : إلى جميع أعضاء منتدى البروفسور جوني حنكليس أنتم مدعوون للمشاركة في الموضوع الكذب على النفس في نقطة حوار .......أرجو المشاركة >
أجمل مشاركة لليوم ***ياأيها المختال****المقال موجود في مقالات ادبية في قسم واحة الشعر ****شكراً أ . حكمت نايف خولي

جديد جديد جديد قريباً صور من محردة انتظروناااااااااااااااااا

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» قصة الميلاد
وسط مابين النجوم Emptyالأحد ديسمبر 18, 2022 3:54 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» قصة بابا نويل
وسط مابين النجوم Emptyالأحد ديسمبر 18, 2022 3:52 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» قصة مغارة الميلاد
وسط مابين النجوم Emptyالأحد ديسمبر 18, 2022 3:47 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» القديس يوحنا الذهبي الفم
وسط مابين النجوم Emptyالخميس فبراير 28, 2019 11:36 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» القديس يوحنا الذهبي الفم
وسط مابين النجوم Emptyالخميس فبراير 28, 2019 11:35 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» ماذا تعرف عن الكمأة
وسط مابين النجوم Emptyالخميس فبراير 28, 2019 11:31 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» الليشمانيا
وسط مابين النجوم Emptyالخميس نوفمبر 02, 2017 11:50 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» الكون العجيب
وسط مابين النجوم Emptyالسبت سبتمبر 02, 2017 12:01 am من طرف حكمت نايف خولي

» ليلى العفيفة
وسط مابين النجوم Emptyالأربعاء نوفمبر 23, 2016 2:52 am من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» ابن الرومي
وسط مابين النجوم Emptyالأربعاء نوفمبر 23, 2016 2:47 am من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» هناء وسعادة الانسان
وسط مابين النجوم Emptyالثلاثاء يوليو 26, 2016 12:11 am من طرف حكمت نايف خولي

» كوخ عشتار من
وسط مابين النجوم Emptyالأربعاء يونيو 08, 2016 9:39 pm من طرف حكمت نايف خولي

سحابة الكلمات الدلالية
الوطن المناخية وجود العربي الحركة الشاطئ عناصر الارض السلاسل الخط القمر الحقل حركات المدرسة قارة الشكل المغناطيسي المحورية يعمل المناخ البحرية ماهي جبال التصميم خريطة التيارات
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى : البروفسور جوني حنكليس على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى البروفسور : جوني حنكليس على موقع حفض الصفحات
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 147 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Bill2017 فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 1670 مساهمة في هذا المنتدى في 1208 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 13 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 13 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 79 بتاريخ الأربعاء نوفمبر 06, 2024 12:39 pm

 

 وسط مابين النجوم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أ . جوني جورج حنكليس
بروفسور
بروفسور
أ . جوني جورج حنكليس


عدد المساهمات : 644
نقاط : 1665
السٌّمعَة : 26
تاريخ التسجيل : 23/07/2010
العمر : 43
الموقع : محردة - شارع جبران خليل جبران

وسط مابين النجوم Empty
مُساهمةموضوع: وسط مابين النجوم   وسط مابين النجوم Emptyالإثنين نوفمبر 01, 2010 9:29 pm

وسط مابين النجوم Ousu_o10

ليس كما نتخيل أن الفضاء الشاسع عبارة عن فراغ يخلو من المادة، بل على العكس هذه المسافات الشاسعة تحتوي على مكونات من الغازات والغبار الكوني وإن إختلفت درجات كثافة تلك المواد او الغازات من منطقة لاخري، ولكن يظل أن هناك شئ ما يشغل ذلك الفراغ، وقد تطورت العلوم وطرق الرصد خلال القرن العشرون وأصبح بإمكاننا مسح مناطق كبيرة في الفضاء بين النجوم، وقد صورت هذه المناطق وعدلت الوانها طبقا لمكوناتها، حيث أصبح الان وبإستخدام التكنولوجيا معرفة مكونات السحب المنتشرة بين النجوم.



فبعد أن بدأ الانفجار الكبير القى المواد والغازات في كل مكان وحتى بعد ذلك عندما ينفجر نجم ما، حينذاك تنطلق الغازات وتنتشر مع الغبار في جميع المناطق المحيطة بذلك النجم، إذا فعملية ملئ الفراغ مستمرة وفي تجدد مستمر، ويمكن تعريف هذه المناطق ومكوناتها بانها الماده التي تملأ الفراغ الذي بين النجوم، وهي ماده ذات كثافة ضعيفة جدا و تتكون في 99% منها من الغاز والبقية عبارة عن الغبار النجمي، وقد أطلق عليها الفلكيون اسم ماده ما بين النجوم أو وسط ما بين النجوم Interstellar Medium.



فهذا الفراغ الشاسع بين النجوم يحتوي على العديد من المكونات فنجد فيه غازات أولية نشأت عن التركيب النووي إثر الانفجار الكبير أو عن بقايا النجوم، وهناك أيضا العناصر الثقيلة والتي نتجت عن الانفجارات النجمية التي تتجمع على شكل ذرات من الغبار.



تجمع الغازات



تتجمع الغازات بين النجوم مشكلة سحب غازية تشغل مساحات شاسعة تمتد لعدة سنوات ضوئية مع كثافة ضعيفة جداً تبلغ ذرة واحدة لكل سم3، ويمثل غاز الهيدروجين 75% حيث أن هذا الغاز هو الاساس في تكون الكون، والنسبة المتبقية تتكون في معظمها من غاز الهليوم، وهذا الغاز عباره عن غازات ذرية من ذرات الغاز، وغازات جزيئية من جزيئات الغاز، وقد تكون سحب الغاز تلك بارده، وأيضا تتواجد جسيمات مشحونه مثل الالكترونات.



وتنقسم هذه الغازات إلى مجموعتين رئيستين هما السحب الباردة والسحب الحارة:-



السحب الباردة



وتتكون من نوعين من الغازات، ذري وغازي.



غازات جزيئية



هي غازات باردة جداً، وتتراوح درجة حرارتها حوالي 260 درجة مئوية تحت الصفر، وتكون ذات كثافة عالية نسبياً (حوالي ألف ذرة لكل سم3)، مثل الهيدروجين الجزيئي أو أكسيد الكربون، وتتواجد هذه الغازات على شكل سحب تبلغ كتلتها 40% من كتلة الفراغ بين النجوم، وحجمها يبلغ 1% فقط.

غازات باردة



هي غازات ذرية (هيدروجين ذري، أوكسجين ذري، كربون ذري) وذات كثافة منخفضة لا تزيد عن 100 ذرة لكل سم3 وتتواجد على شكل سحب متناثرة، تصل درجة حرارتها إلى حوالي 160 درجة مئوية تحت الصفر، وتشغل حجماً يقارب 5% من الحجم الكلي، وكتلتها حوالي 40% من كتلة المادة الكلية للمادة النجمية.




السحب الحارة



وهي سحب تحتوي علي أيونات والكترونات حره، وتتواجد بالقرب من النجوم حديثه التكوين، وتنقسم إلى نوعين.



الغازات الحارة المتأينة



هي غازات ذات درجات حرارة مرتفعة كثيراً ممكن أن تصل إلى 8,000 درجة مئوية، وايضا ذات كثافه منخفضة كثيراً، إذ تبلغ ذرة واحدة لكل سم3، وتشكل هذه الغازات حوالي 20% من الكتلة وحوالي 40% من الحجم الكلي للمادة بين النجوم، ويطلق على مناطق تجمع تلك الغازات بالمناطق HП.

الغازات الحارة جداً



هي غازات ذات درجات حرارة مرتفعة جدا قد تصل إلى أكثر من مليون درجة مئوية، ولا تزيد كثافتها عن 0.001 ذرة لكل سم3، وتمتد تلك الغازات لمسافات شاسعة، وهي تشكل حوالي 50% من الحجم في حين لا تشكل أكثر من 0.001% من الكتلة الكلية للمادة بين النجوم.




وبشكل عام فإن غازات ما بين النجوم لها تقسيم شائع في الاوساط الفلكية وهو:



مناطق HП وهي مناطق السدم الساخنة المتأينة



تحتوي هذه المناطق على النجوم الزرقاء التي هي حارة جداً في طبيعتها، وتمد هذه النجوم الغازات بالطاقة اللازمة لتأين الهيدروجين على شكل فوتونات من الأشعة فوق البنفسجية، وتستفيد ذرة الهيدروجين في إستخدام تلك الطاقة الكافية وتحرر إلكترونها، ومن ثم تدخل هذه الإلكترونات باصطدامات مع ذرات غاز السحابة مما يجعلها تخسر طاقتها، فيؤدي ذلك إلى رفع درجة حرارة الوسط المحيط إلى درجات عالية تبلغ حوالي 10,000 درجة مئوية، ومع ازدياد عملية الاصطدامات يفقد الإلكترون سرعته مما يجعله سهلا للأسر ثانيا من نوى الهيدروجين، حينذاك تصدر إشعاعات مرئية على شكل فوتونات، وآلية إطلاق هذه الفوتونات هي التي تجعل هذه المناطق تحافظ على درجة حرارة مستقرة تقريباً.



مناطق HІ وهي مناطق الهيدروجين الحيادي غير المتأين



وهي مناطق تحوي هيدروجين حيادي غير متأين، وتتسم هذه المناطق بدرجات حرارة متدنية لا تزيد عن 100 درجة مطلقة، ولا يمكن كشف هذه المناطق عبر الإشعاع الصادر في المجال المرئي (فبسبب البرودة القصوى فإن الإشعاع الصادر يعتبر مهملاً) ولا في مجال الأشعة تحت الحمراء (لأنه موجود في المجال الذي يمتصه الغلاف الجوي الأرضي)، لكن هذه المناطق تصدر إشعاعات طويلة في المجال الراديوي للطيف بطول موجة 21 سم، كما يمكن كشفها أيضاً بواسطة حزم الامتصاص التي تتراكب أحياناً مع أطياف إصدار النجوم القريبة، والقياس الوسطي لمثل هذه السدم هو 20 سنة ضوئية، أما الكتلة فتقارب 45 مرة كتلة الشمس، أي أنها أكثف بحوالي 1,000 مرة من مناطق HП.



السدم الجزيئية



يمكن رصد هذه الجزيئات التي بين النجوم من خلال الأمواج الراديوية والأمواج فوق البنفسجية، وقد اكتشفت جذور كيميائية حرة وعناصر أخرى معقدة مثل الأمونياك والكحول الإيتيلي وجزيئات اخري من العناصر متعددة الذرة حتى 13 ذرة، لذلك لا يستبعد العلماء وجود أحماض أمينية في بعض الجزر الكونية التي تحوي مركبات عضوية معقدة.



ويقدر العلماء عمر الجزيئات التي بين النجوم بين 10 و 100,000 سنة، لذلك يعتبرونها ذات عمر قصير وسريعة التحلل، ويمكن تفسير ذلك انه في حالة السدم ذات الكثافة الضعيفة حيث يمكن أن تنفذ الإشعاعات فوق البنفسجية بسهولة فإن ظاهرة التأين والتفريق الضوئيين للجزيئات يمكن أن تكون سريعة بما فيه الكفاية، أما في حالة النجوم الأكثر كثافة، فإن التفاعلات الكيميائية المرتبطة بالاصطدامات هي العوامل التي تؤثر وتكون الأكثر فعالية في تفتيت الجزيئات، ولذلك فإن تخريب الجزيئات يتم بأزمنة أقصر من العمر النموذجي للسديم الجزيئي الذي يزيد عن 10,000 سنة، وهذا يعني أن تشكل الجزيئات هو عملية مستمرة، لكن هذا التشكل لا يتم بفضل الاصطدامات (لأن الكثافة ودرجة الحرارة منخفضة) بل بفضل الأشعة الكونية والأشعة الفوق بنفسجية، وبالرغم من أن جزيئة الهيدروجين H2 هي أكثر الجزيئات انتشاراً في المقياس الكوني (حوالي 90%) فليس لهذه الجزيئة انتقالات طاقية يمكن كشفها بسهولة، لذلك فإنها تكشف بواسطة الإشعاعات الراديوية التي تطلقها جزيئة مرافقة لجزيئة الهيدروجين هي جزيئة أول أكسيد الكربون، وفي الواقع هذه الجزيئة هي التي تستخدم لكشف السدم البينجمية في الوسط البينجمي، وهذا له فوائد كبيرة في كشف السدم وفي رسم شكل مجرتنا من خلال تتبع وجود هذه الجزيئات في الأذرع الحلزونية خصوصاً.



وقد تم اكتشاف وجود مناطق داخل الغيوم الجزيئية ذات كثافة أعلى من مناطق أخرى، وهذا ما يحمل على الاعتقاد بأن هذه المناطق هي الأماكن الأكثر ملائمة لتشكل النجوم الجديدة إثر آلية تحمل هذه الغيوم الممتدة على مسافات شاسعة إلى التجمع والانضغاط، فقد يصل قطر بعضها إلى حوالي 600 سنة ضوئية، ومن خلال دراسة التركيب الفيزيائي لهذه السدم تمكن الفلكيون من عزل طريقتين يمكن أن تكونا الآليتين اللتين تسببان تشكل النجوم في غيمة جزيئية، تنجم الآلية الأولى عن مرور الغيوم الجزيئية لأذرع المجرة مما يسبب صدمة تضغط الحجم وتزيد الكثافة، وتتكرر هذه العملية كل مرة تعبر فيها الغيمة أحد الأذرع إلى أن تحصل الصدمة النهائية التي تصل بالغيمة إلى اللحظة التي تنهار فيها ثقالياً وتتشكل النجوم نتيجة لذلك، وتفسر هذه الآلية وجود النجوم الفتية في الأذرع الحلزونية للمجرات الشبيهة بمجرتنا.



الآلية الثانية تعزى إلى انفجارات السوبر نوفا، فعندما ينفجر نجم بجوار سديم جزيئي يحرر هذا الانفجار كمية هائلة من الطاقة تتظاهر على شكل موجة صدم هائلة تغلف السديم وتضغطه مسببة انهياره ثقالياً وبالتالي تشكل نجم جديد، وبما أن معظم انفجارات السوبر نوفا تحصل في الأذرع الحلزونية فإن هذه الآلية تفسر وجود النجوم الفتية في هذه الأماكن من المجرة.



تتراوح كتل السحب الجزيئية بين 1,000 و 60,000 مرة كتلة الشمس، لذا فإنها وأثناء انهيارها الثقالي تتجزأ إلى مجموعات مما يؤدي إلى ولادة مجموعات من النجوم بآن واحد، والنجوم المتعددة تشكل حوالي ثلثي نجوم المجرة.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hankalis.hooxs.com
 
وسط مابين النجوم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» آلية تشكل النجوم
» اكتشاف تاريخ جديد لنشأة النجوم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى البروفسور : جوني حنكليس :: المنتدى العلمي :: الكونيات و الفلك-
انتقل الى: