بعض المقتطفات لحياة قائد الامه والوطن سيادة الرئيس الدكتور بشار حافظ الاسد
- ولد السيد الرئيس بشار الاسد عام 1965 في دمشق.
- درس في معهد الحرية بدمشق الدراسة الابتدائية والاعدادية وانهى الدراسة الثانوية 1982 .
- اجتاز دورة القفز المظلي عام1980 عندما كان طالبا في المرحلة الثانوية.
- دخل كلية الطب في جامعة دمشق حيث درس فيها حتى عام1988 وتخرج طبيبا عامّا بمرتبة جيد جدا.
- تخصص في طب العيون في مستشفى تشرين العسكري بدمشق وبدا عام 1988 عمله في الطب.
- توجه عام 1992 الى بريطانيا لمتابعة التخصص في طب العيون
- عاد الى الوطن عام1994.
- يتقن اللغتين الفرنسية والاانكليزية.
- رفع الى رتبة رائد حيث أمضى ثلاث سنوات في تلك الرتبة عام 1995 .
- رفع الى رتبة مقدم ركن عام1997 لتفوقه في دورة اركان حرب وتقديمه اول بحث علمي اكاديمي في الجيش العربي السوري نال عليه درجة علاية.
- رفع الى رتبة ركن 1999.
- ترأس الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية ويشرف على ندواتها ومعارضتها السنوية وشجع الشباب للاطلاع على علوم الكمبيوتر والتقنيات الحديثة.
- في 11/6/200 رقي الى رتبة فريق وعين قائدا عاما للجيش والقوات المسلحة.
- في 11/6/200 عقدت القيادة القطرية لحزب البعث العربي الاشتراكي اجتماعا بكامل اعضائها واختاراه بالاجماع لمنصب رئيس الجمهورية.
- اختار المؤتمر القطري التاسع لحزب البعث العربي الاشتراكي يوم الاحد 18/6/2000 الفريق بشار الاسد قائدا لمسيرة الحزب والشعب وانتخبه المؤتمر امينا عاما للجنة المركزية للحزب يوم 20/6/2000.
- انتخب امينا قطريا للحزب بتاريخ 24/6/2000.
- في 11/7/2000 اعلن مجلس الشعب نتيجة الاستفتاء الشعبي لانتخاب الفريق بشار الاسد لمنصب رئيس الجمهورية العربية السورية لفترة ولاية دستورية مدتها سبع سنوات وبلغت نسبة الموافقين 97.29 % من مجموع المشاركين في الاستفتاء.
- في 17/7/2000 ادى السيد الرئيس بشار الاسد القسم الدستوري امام مجلس الشعب ايذانا ببدء ولايته الدستورية والقى خطاب القسم.
أدام الله لنا القائد العظيم السيد الرئيس بشار الأسد
هذه بعض الكلمات التاريخية التي خطها السيد الرئيس الدكتور بشار الأسد فغدت منهاجا ً يحتذى ونبراسا ً يهتدى:
1. عـلـينـا أن نولي التأهيل و التدريب اهتماما ً خاصا ً في كل المجالات و على كل المستويات و ذلك بالإعتماد على الكوادر الوطنية في سورية و خارجها.
2. عـلـينـا إيلاء الأهمية لقطاعات محورية بعينها و الشباب في مقدمة هذه القطاعات.
3. لابـــد من عملنا جميعا ً من أجل إدماج الشباب بعصر المعلومات هذا وتوفير أليات الإدماج هذه في جميع مؤسساتنا بدءا ً من المدرسة سواء منها الألـــيــــات المادية كــــالمختبرات و شبكات الإنترنت وغيرها.
4. ثـقـوا بمصداقية مــوقف وطنكم و ثقوا أن اللحُمة عندما تكون متينة بين الشعب و قائده فإنها ستحيط الوطن بسوار من المناعة في وجــه الصعاب و التحديات.
5. و اللـحُمـة ستبقى بعون الله متينة قوة كما هو عهدها دائما ً و هذا البـلـد محميٌ من شعبه ومحميٌ من دولته وفوق كل ذلك سأقولها باللغة العامية التي يكررها الكثيرون كلمة محببة لدى الكثيرين (سوريا الله حاميها )
6. عندما يكون الموضوع متعلقا ً بالقضايا الداخلية لا يوجد اي اعتبار سوى الإعتبارات الداخلية مصلحة الـبلـد و مصلحة المجتمع ومصلحة المواطن.
7. الـدولة و المواطنون كالأسرة الواحدة ... عندما يخطئ أحد أفراد الأسرة ستتعامل معه الأسرة بشكل عام وخاصة ً الأبوين انطلاقا ً من المحبة.
8. إن تماسك تاشعب ووحدته خلف عناوين وطنية كبيرة واستعداده للبذل و العطاء يجعله قادرا ً على فرض وقائع جديدة على الأرض أكثر رسوخا ً لا يمكن تجاهلها أو اقفز من فوقها.
9. نقولها لكل من يتهم سورية .. إذا الوقوف مع المقاومة هي تهمة وعـــار.. فهي بالنسبة للشعب السوري شرفٌ وافتخارٌ.......
ســــــــــوريـــــــــــا اللـــــــــــــه حــــــــــاميـــــــــها